الأربعاء، 14 ديسمبر 2016

فقرة فنون

================================
فقرة فنون .. لدعم الرسامين و النحاتين 
مجلة مشاهير العراق
================================
عمار الهماش
خريج كلية الفنون الجميله 2014
قسم الفنون التشكيلية
جامعة بغداد 

مواليد 1990



================================


================================

نرمين اياد 16 سنة
الرسم عندي موهبة، ارسم من اني صغيرة و طورته بنفسي بمرور الزمن بالتدريب، ارسم بكل انواع الالوان تقريبا بس اكثر شي الخشبية، شاركت بمسابقات رسم، منها مسابقة تويوتا للرسم و حصلت على المركز الاول على مستوى العراق، بالاضافة للمشاركات الفنية الي عن طريق المدرسة



================================


================================

خليل العزاوي من محافظة البصرة عمري 20 سنة ...رسّام بقلم السوفت الأسود والحبر ..هوايتي من الصغر كنت دائماً ألون واشخبط على جدار البيت ومن خلال التشجيع اهلي وأصدقائي الحمدلله وصلت المرحلة وعندي أمل اكمل وأكون الأفضل يارب...وغيرها من المواهب التي فشلة بسبب المجتمع  للأسف 


================================


================================
تيسير الكاتب خريج المعهد العالي للأتصالات والبريد ، بدأت الرسم من سنة 2015 ،احببت هذا النوع من الرسم واطمح بالمزيد ..


================================
================================


سلمان اسعد من البصرة ، عمري 19 طالب سادس ، هوايتي الرسم و التصوير ، و ارسم بورتريه و انمي بالرصاص و الالوان الخشبية



================================
================================
عبدالله خليل الدليمي العمر١٨ سنة ، بغداد ، رسام وخطاط عراقي على الفطرة شاركت بمحافل ومهرجانات ومعارض عديدة وحصلت على شهادات تقديريه ، واستغليت موهبتي بالعمل التطوعي رسمت على القواطع الكونكريتيه (الصبات) من منظمات عديدة ورسمت على وجوه الايتام لرسم الفرحة مع منظمة عيون الثقاف الانسانية


================================
================================
بتول كريم .. من بغداد 
خريجة اعدادية وخلال دراستي الجامعية بهل سنتين اتعلقت بالنحت وكانت اول مرة اشتغل حسيت ان عندي قدرة ذا استمر . .
طالبة فنون جميلة مرحلة ثالثة عمري 20 اختصاصي نحت .. حلمي أكون فد يوم نحاته الها اسم  .. أحب الملمس الخشن بالأعمال ولذلك ماأنعمها ...



================================
================================
الحسين .. العمر ٢٤ سنة 
بكالوريوس هندسة الكترونيك و اتصالات جامعة بغداد ، و طالب ماستر بجامعات Lorraine الفرنسية ، Lappeenranta الفنلندية و Luleå السويدية

شاركت بحوالي ١٢ معرض و مهرجان فني بالعراق ، و بمسابقة للرسم على هامش event " students night " بفرنسا و نال الرسم استحسان اللجنة المنظمة


================================
================================

لوله الانباري... العمر 24 سنه ...
 خريجة دبلوم انگلیزي ...الرسم هوايتي منذ سنه2013



================================
================================
احمد الكاتب - رسام ديجيتال 


================================
================================

================================

مجلة مشاهير العراق 



الثلاثاء، 6 ديسمبر 2016

كتّاب مشاهير العراق

======================================



الجمادات اوفى من البشر

في هَذِهِ الليلة قررت ان أجازف بالبحث عن اشياء جديدة ما طرقت ابوابها من قبل مع علمٍ تام ان الذين
 وصلوا الى خريف العمر لن يحق لهم ان يحلموا لان أحلامهم التي حلموها في الربيع لم تتحقق فكيف لتلك الأحلام ان تصبح حقيقة؟ 
،كُنت ولا زلت ادرك ان رغبتي بسيطة،كعودة أولئك  الذين أصبحوا كذكريات فتاة طيبة خُذلت من صديقاتها مما أدى الى قرار متسارع بحرق جميع ذكرياتهن فما تبقى الا الرماد ..
يـ الله لم أتوقع ان الوحدة صعبةٌ الى هَذِهِ الدرجة ،،صعبةٌ لدرجة انكِ لم تملكي شخصاً تضيعين بهِ سوى وشاحكِ 
ولم تلقين دفئاً من احدهم يشعركِ بحرارة حنانه منذ عشرة سنوات من الوحدة فأصبحت مدفئتكِ المخلص الوحيد 
وان عصاتكِ التي تستندين عليها أوفى من أولادك الذين لم يطرقوا أبوابكِ بعد ان اصابكِ الهرم ..
فكيف مرت تلك السنوات بهذهِ السرعةُ 
 وانتِ بمفردكِ بعد ان رحلٓ عجوزكِ الطيب الذي كان يعوضكِ عن كل شي عن اولادكِ ،عن حياتكِ التي سارت من دونٓ لذة ،فأصبحتِ لا تملكين بيدكِ سوى صورٌ غطاها غبار الزمن 
تخرجيها كل يوم في كل ليلة وتبكين عند لمسكِ لمجرد صورة لازلتِ تذكرين من موجود فيها لكن سبب بكائكِ هو انكِ لا تستطيعين رؤيتهم مجدداً لانكِ كفيفة  !! 
مريم سعد

======================================


اللعب على اوتار الحب
و اصبح الحب في بلدي لعبة لا يخوضها الا المحترفون لانها لعبة الكبار اما الهواة فيتعلمون منهم سمات الغدر و الامكانيات.
ان في هذه اللعبة تخوض تصفيات لكي تبلغ ذروتها و تكون بداية هذه اللعبة بالسعي و المحاولة و من ثم تبدأ لعبة او رحلة الحب و يكون الحبيبان في اسعد ايامهم و فجأة في فترة ما ينقطع الاتصال بينهما و يبدأ القلب بالانكسار و الابتعاد لفترة من الزمن و من ثم الهجر يدخل هذه اللعبة ليكون الخاتمة و الفيصل فيها فلا بد كل لعبه نهاية و لكل قصة خاتمة.
تعلموا ان تحبوا و لا تتعلموا ان تلعبوا على مشاعر صدقت في حبها معكم فكما تدين تدان و لا تعد شخصا لغرض غير الزواج فأن الحب مقدس يجب ان لا يتلوث باشياء قد دمرت اسم الحب.
الفائز من هذه التصفيات او اللعبة هو او هي شخص قد تخلى عن انسانيته و فكر باللعب بمشاعر صادقة اما الخاسرون فهم اصحاب القلوب النادرة في مجتمعي التي تجلت بالانسانية و الوفاء.

كرار الخفاجي

======================================

الضجرُ يمَلؤني...
كوردةٍ اصطناعية في مزهرية عتيقة وقديمة؛ تتسترُ خلفَ بطانيةٍ من غُبار ،لتخبئَ فضيحتها ؛ لتخبئَ حقيقةَ انها ارادت ان تكونَ وردة ، و لم....
 تناقضٌ يجري في عروقي ، عبثٌ وفوضى عارمةٌ تحتلني ، لا احترم ميلَ ساعة ولا اكترثُ لجرسِ منبه...
لا التزمُ بحبٍ ولا رتابة ولا ذكرى..
خزانة ملابسي تتقيأ ما بداخلها ،تتصارع الملابس فيما بينها ، لا اهتم ان كان الجوربُ يلتفُ على ياقةِ قميصٍ ويخنقها ، فليمت القميصُ خنقاً والمجدُ للجوارب...
لا أحدَ يقرأٌني وانا التي اقرأ الجميع،  حتى صفحةٍ اخيرة من كتابٍ تخلو من الحروف ، والتي تشبه وجودي هُنا ، الى حدٍ بعيد...
سئمتُ الرتابة كثيراُ ؛و أفعلُ كل هذا لأنَّ الفوضى وحدها التي تُليق بي ، كأسودهم الذي يليق بهم..

#زَهراءْ

======================================

في جنة العشق انا 
ابني خيالي والهنى
ان شئتي يوماً ادخلي 
عيشي حياتاً في منى 
لاتمنعي لمسي لكِ
قانوني يسري من هنا 
انسي قداسات البشر
واخلعي اثواب الحيا
تجردي من ستركِ  
لن يوصفوكِ بالزنى
سكان هذه الدولة
جسد سرير وهوى
شط الغرام يحتضن 
والريح تجري صوبنا 
والعزف نغمة طائر 
غنى ليبهج يومنا 
في صيف عشق دافئ 
لا عمر يجري هاهنا 
جسد خمرة و قبلة
وملمس جلد ارتوى
قبلات حب من فمي
ارى الشفاه وردا
ليشربا في خجل 
من ماء فاهي علقما
قالت ويحك يا رجل 
ملكت جسمي برضا
وتهتُ في لحظ قبل 
ولم اقل غير بلا 
و لتنهي  ما بدأته 

فالبدن الناراً التضى
                                                                   Alsaher Thaer


======================================

المرأة
لطالما سعَت المرأة طوال سنواتٍ عديدة للمطالبةِ بحقوقها , منهن من إستطاعت إستعادتها بشجاعتها ومنهن من لم تستطع,  يتبادر لأذهاننا هذا التساؤل : من إستطاعت نيلَ حقوقها وكيف ولماذا وما هي حقوقها؟  , سنجيب على هذا التساؤل كالآتي : الصنفُ الأول هو المرأة المظلومة المُهمشة التي عانت عنف أسري أو تحرش جنسي أو غُصبت على الزواج وترك الدراسة وغيرها من الأسباب,  فإستطاعت أن تُحارب أُسرتها ومجتمعها بطريقة ما وإستعادت تلك الحقوقِ بفخرٍ ,  أما بالنسبةِ للصنف الثاني وهو المهم ويمثل الأغلبية العُظمى هو المرأة المُتمتعة بحريةٍ تسمحُ لها بالخروج وحدها والتمتع بحق الدراسة وحق إمتلاك سيارةٍ وهاتف وغرفةٍ خاصة وملابسٍ أنيقة وغيرها,  وتُريد المطالبة بحقوقها وهي في الواقع لا تميز الحقوق الفعلية التي تستحقها؟  من حق أي بنتٍ أو إمرأةٍ ان تُعبر عن رأيها وتُطالب بحقها دونَ الحاجة الى مُصطلح (عيب) ولكن للأسف مُعظم نساء الصنف الثاني تُطالبُ وتُخرجُ بحملاتٍ ومظاهراتٍ نسوية كبيرةٍ للمطالبةِ بحقوقها وهي لا تعلم أو بالأحرى لا تُحددُ حقوقها المسلوبة لتطالب بها.
ميس سعد

======================================

فقدك أوجعني

ذِكراك قَتلني
حتى الريحُ إن هبت تكسرني
للأطفال سأروي قصتي معـكَ
سـ أقول ذلك الفتى الوسيـم
عشتُ معهُ أجمل السنين
كان لي سندٌ و أمير

ومُنذ وفاتهِ تحولت حياتي لجحيم

إيليـن


======================================

الوقت
يقولون  عندما كنا صغارا ان 
الوقت من المفترض ان يداوي
نعم ولكني لم اتداوا كثيرا 
اعترف هنالك رسائل بخط يدك
وتلك الرسائل كنت انا اطلبها منك 
وبعطرك المفضل والذي عندما
افتح تلك الرسائل واقراها 
استنشق عشق كان يوم على قيد الحياة
ذالك العشق الذي كانت فيه احلى ايام حياتي
وكانت الاماكن كلها جميلة عندي وانا معك 
اعترف عندما امر من تلك الاماكن يتحطم حتى كلامي واصبح غير قادر على فعل اي شي
سوئ ان العالم يضيق بي وكئني بعلبه كبريت 
كان اجمل شي في العشق انا لا انتي 
انا الذي جعلت الحب يكون بالسماء

وانتي من اوانتي من اسقطي ذالك الحب الى سابع ارض
ولاكن بعد مرور السنوات التي تعاقبت علي
اصبحت ادرك اني بخير من كل موقف تعلمته
لا ينقصني سوئ انثى مخلصه ووفيه انتضرها

مصطفى فاروق 

======================================

قلتُ مغمضة العينين اقتربَ شروق الشمس و البرودة تشتد،
مددت يدي وكان السرير فارغًا،
فرفعت أجفُني المثقلة،
رأيت ملابسه مرمية على السرير..!
أرتديت قميصهُ مسرعةً في تلك الليلة الباردة بحمرتي الداكنة المبعثرة على شفاهي،
بدوت كدمية تشاكي بشعري القصير،
أصبح الجميع محققين يلهثون خلف آثار قبلاتي على القميص،
يشدوه بقوة وأنا أرتعش بردًا حتى تقطعت بعض أزراره،
تمزقت ناحيته اليسرى،
فتعالت ضحكاتهم وكأني دمية تافهة أمامهم،
اصبحوا كدوامة يحيطون بي حتى صرخت بأسمه،
فقال لي أحدهم:
أهو ذاك الرجل الذي خرج مع فتاته الشقراء مرتديًا كنزتها؟
إبتسمت قائلة: لا،ليس هو يبدو أنني أضعتُ الطريق
أخذت أصواتهم تتعالى قائلين
-أترحلين هكذا بلا قبلة دافئة؟
-فلتستعيري سترتي ولأعطيكِ العنوان لإستعادتها..
-أعتذر لتمزيقي الجزء الايسر كان يجب عليّ تمزيقه كله..!
كانوا يتمايلون على بعضهم سُكارى مستمرين بكلماتهم الحمقاء،
 سرت عائدةً و الدموع تتجمد في عيني قبل نزولها،
بكل خطوة خطوتها مرتعشة،أشتمه وأشتهي تمزيقه،
حتى عدتُ لحجرتي شاعلةً الأضواء،
وصرختُ بإرتجاف:
كيف له خيانتي مع تلك الشقراء، ياله من سافل و...
كان مستلقي على الأرض في الجانب الاخر من السرير..!
أسيصدق ماحل بقميصه..؟!


فاطمة سُليمان

======================================

بماذا تحلُمين؟
أحلُم باستنشاق عبق الياسمين والتعرض لاشعة الشمس أحلمُ بالموسيقى تخترق اذناي وكلماتي تمر امام ناظري على شكل نوتة بيانو منسي في قبو المنزل أحلم ان احلِق مع الذرات التي اراها يومياُ تنساب من خلال خيوط الشمس! أحلم أن اكمل يوماً أخر بلا مشاكل!
أليست هذه الاماني بسيطة يا مهند!
نعم هي كذلك! ولكني اقف متعجباً ، نحن في كل يوم نستنشق الهواء ونتعرض للشمس حتى تكاد تحرقنا ونستمع للموسيقى ومن سوء حظي أن كلماتي ليس ساحرة ككلماتك فهي لا تملك روحاً لتحصل على اجنحة وتحلق امامي.
ربما لم تصبح صديقاُ جيدا لكلماتك بعد يا مهند،الكلمات والحروف كائنات حية تعلّم كيف تروضها لتجعلها أليفة. عندما تعاني يا صديقي يصبح لكل شيء في هذا الوجود طعم ولكل زهرة بالية رائحة يصبح لكل شيء قيمته وللحياة معنى وانت تصارع لكسب يوم اخر لتعيشه لتتذوق طعام امك لتراقص شقيقتك الصغيرة لتزرع الفرح على وجوه الاخرين تصارع للعيش لتثبت أن الامل حقيقة وليست كقصص العفاريت الخيالية.
على كل حال يا مهند سأغيب لفترة قد تكون طويلة هذه المرة على خلاف ما كان سابقاً ولكني سأعود بأذن الله! الى أين يا فرح؟
سأسافر برفقة اهلي واترك روحي هنا بينكم فليس لي القرار بأن لا ارحل ولكني لي القرار ان تبقى روحي وكلماتي هنا.
2013 الان وقد مضى على غيابها سنة كاملة وعن طريق الصدفة دخلت الى حسابها الشخصي واذا بي اجد مئات المُعزين وانا مستغرب! ومن ثم علمت انها كانت مصابة بالسرطان وفي كل مرة كانت تغيب فيها كانت تتعاطى الدواء الكيميائي والغياب الاخير كانت الرحلة الحاسمة ، أدرَكتَ حينها انها لن تعود وان الامر انتهى ولكنها شاءت أن تؤمن بالامل وتوعدنا بالعودة ولكنها كما قالت باتت الرحلة طويلة ولم تعد الى الان. 
بكيت!
ومن ثم أخذت أتأمل كيف يكون شعور المريض المقبل على الموت، كيف يشعر وكيف ينظر للاشياء وكيف يجد محيطهُ؟ لا شك أن نظرتهُ تختلف عن نظرة انسان مُعافى مثلي. ربما فهمت الان بعمق وشعرت بتلك الكلمات التي صاغتها عن الحياة. كيف للأمل كل تلك القوة لتجعلَ من شخصٍ كاد يفقد كل شيء ان يشعر بالحياة!
لو اننا فقط نشعر بشعور هؤلاء ونقدر الاشياء مثلهم، لو اننا فقط ندرك اننا راحلون لما احتجنا لكل تلك الفلسفات والقوانين والمصلحين لنعيش بسلام وامان.
ربما لو اننا ثمّنّا قيمة الهواء الذي نستنشقهُ كما يثمنهُ الذين يعانون من مرض ضيق التنفس.
لو اننا ثمّنّا قيمة العافية التي نملكها كما يتمناها الذين يعانون السرطان.
لو اننا ثمّنّا قيمة الحب فيما بيننا كما يثمنهُ شخص مريض يعلم انه سيموت.
لو اننا ثمنا قيمة الحياة كما يثمنها هؤلاء العاجزين والمرضى لكنا حريصين على العيش بكل تفاصيل الحياة الجميلة مبتعدين عن الحروب والبغض والاحقاد.

هل ادركنا الان لماذا هناك الامراض؟ هل ادركنا الان ما الحكمة منها؟
                                                                             مهند الريكاني

======================================

الحياة ثوباً لابد لي من خلعه


لماذا نحن احياء ؟
سؤال نسالهُ أحياناً كـثيره لإنفسنا وقلة مِـنا مَنْ يــعرف جوابه ! نظن إن الحياة لِـفعل شـيء ما لأنفسنا ونـقطع بما نَـظن للوصول للهدف الأسـمى , نتذمر عندما تُـعاكسنا الحياة نلجأ الى التحايل والوصول الى غـايتنا من خلال البشر كالأخ والصديق ونسهوّ عمّن هو أقوى ولـمن مدده أسرع للذي خلقنا لإسباب أسمى , نخرق قوانين الوجود عندما تقُفل كل الأبواب أمامنا , وقد أكون أنا في تلك اللحظة عندما شعرتُ بلحظةٍ إن قيمة الحياة أصبحت تافهه لأنني لم اُنجِـز شيء لِـنفسي ! ولم أستطيع أن أومن مستقبلاً لآسرتي ولم ألهثُ وأتعب ولم اوفر الراحة في اخر المطاف , فأدركت إن كل عقبه تلاقني هي نجاح والإ لمشيت بأي درب أو إتبعت اي منهج بحياتي وبذلك ستكون كل خطواتي سهلة , فما التحدي الذي لاح لي وما الجهد النفسي قبل البدني والتفكير بأن حل أمامي من قضيه لم يكن نجاح إن لم ازداد خبرة او تعلم شيء جديد , فـها أنا نبته صغيرة لم يصلني ضوء المعرفه ليِـشتد عودي ولم تسقيني عـثرات القدر لأنمو ولم تجف تربة الظروف تحت جذوري لاُثبت وأتلوع عطشاً من حــيرة العقبات .
ها أنا اعمق أيماناً وأنا أتحدى نفسي بأن لا أسكت على الحق لم أعد كالسابق أرضى وأخشى من الذين أعلى مني , كنت أخشى أن أتكلم كي لا أخسر مكاني ونسيتُ إن الرزق بيد الله وإن ليس حلال أن انجز عملي وعمل زميله لي لانها قريبه , لم تستطع أن تُجبرني على شيء فقد كانت كلمه لا أقوى بقلبها من لساني شعرت بالندم لإني قلتها مُـتاخرة
وشعرت بالحسرة ليس على نفسي فقط بل علىّ , كانت بمحل قرار هل كانت تستحق تلك الإنسانه أن تفضلها عليّ هل لو جاء الحساب وحوسبت 
بسبب نزعة هوى مياله للقربى هل سامحتها أنا في حقي
لا تعليق 
لما نضيع حسنات جمعناها بسنوات من أجل تحيّز لقريب , لو أمعنا النظر في هذه الحالة ليس لجانب ديني وايماني , وانما سوء تفكرينا يقودنا الى هدم المجتمع وضياع فرصة البناء وتراجع نهضة البلد , لماذا لايحق لنا أن نُـقارن بغداد بطوكيو في الحين الذي تشهد العالم بإبداع العقول العراقية , الخطا ليس في الطاقات ولا في العقول , الخطا في إننا لانفكر بل نساهم في هدم الجدار الذي يحوينا ويجعل حياتنا أفضل دون عقبات , نحن من صنعناها لإنفسنا من اجل من اجل منفعه ما 
متناسين إن هذه حياة وتزول وإنها كَـــ ثوب لابد وأن نخلعهُ ونترك الكثير .. 
عنوان هذا المقال إقتبسته من الأستاذ تركي الناصر والدي " الله يرحمه " قد قرأتها ذات مرة في مفكرتهِ , قد لا أكون قد أعطيت حق الكلام لكنني سأحاول مرة اخرى لأصل الى عُــمق تفكيره وحكمتهِ وتجربتهِ 
كـلنا نحتاج الى لحظةٍ نقف ونراجع فيها أنفسنا في ثوب رث أرتديناه لِـسنوات ولابدّ لنا من تغيره رغما عنا أو طواعية لِـتنسج أعمالنا أو النهج الذي سلكناه خيوط ثوبا خالداً 
كانت خاتمه أعمالكم الصلاح والغفران

فرح تركي

======================================

"اليتيم .. من فقد انسانيتهُ"
.

احياناً 
يكون في الحزن شيءٌ من الفرح 
وذلك عندما يُخلق داخِلكَ "حياة" 
تعددت القصص والمكان واحد

#دارُ_الاحلام

مابين حُلمين 
"حُلم ان يحتضن والداهُ .. وحُلم ان يتحقق حُلمهُ " 
نسج الامل خيوطهُ بإبتسامةٍ من الحب 
رُبما الفقد من جمعهم 
إلا ان تلك البراءة التي احتضنت ملامحهم 
"اماتتهُ خجلاً "
فعاشت الابتسامة 
اما تلك الاماني التي داعبت تفكيرهم  كانت اشبه #بالوطن 
وهذا مااحسسته في النهاية .. عندما  سألتهُ 
-ماذا تتمنى ان تُصبح مستقبلاً ؟ 
ليجيبُ #عسكرياً
.
مانحاً اياي تذكرة الدخولِ الى الحياة .
#اليُتم_ان_تفقدَ_انسانيتك
.
#العجز 
هو ذلك الصباح الذي تستيقظ فيه ولاترى والداك 
عندما تمتزجُ الابتسامة بالدموع يصبح للاحساس عنواناً
"العجز" 
وهي تلك الكلمة التي لمحتها مكتوبة على قطعةٍ
عُلقت اعلى بناية 
لم المح فيها مكاناْ للعجز 
#كبارٌ_في_الامل .. رغم الالم الذي منحته الحياة لهم 
إلا انهم احتضنوها بأمل 
#كبارٌ_في_الحب .. رغم صوت الخيبة الذي كان يداعب كلامهم إلا انهم ابتسموا عند ذكرِ ابنائهم 
#كبارٌ_في_الوفاء .. فسرعان ماردوا زيارتنا تلك برفعهم  تلك الاكف التي ارهقتها الحياة بدعوة سترافقنا ماحيينا 
.
.
الاستماع الى حديثهم كان اشبه #بالتعلم 
"كان ضريراً ولكن عندما سألته كيف يشعر هنا؟ " 
اجابني 
"انه اشوف هذا المكان جنة .. نعمة من الله " 
 تاركاً لي تلك التذكرة التي ستُحلق بي في سماء الحياة 
.
.
#العجز .." هو عدم التمكن من شكر الله على نعمتهِ " 
#كِبر_السن .. "  هو ان تكون كبيراً في الحب .. والامل .. والوفاء 
.
.

زينب فريد التميمي

======================================

جَربْيني .. 
و سَتَرين كمْ أنا احبُّكِ.
 قَساوتِي في معانقتكِِ ناتجةٌ مِنْ ضَعفِي لكِ..
 تَعجُّ أفكارِي بكِ ..
 أحلمُ بكِ ..
أستَيقظُ بك كُلَ شيءٍ..
و لا شيءٍ هو بكِ.
 أملُكيني ...
فأنا تائهٌ بينَ سطورٍ مبعثرةٍ .
 قَيديني ... 
فلا أحبُّ التحررَ مِنكِ. 
كوني لِي ..
 سَريري باردٌ جداً..
و ديسمبرُ يجذبُني لكِ .
 أقتَرُبِي ، أودُّ أنْ أشمَّ عُطرَكِ .
 أخلَعِي غبائَكِ ..
 كوني عارية.
 أحبُّكِ عاريةً كما أنتِ ..

و كَيفما تَكونين أحبُّك .ِ

احمد البدري 

======================================



((على نياتكم ترزقون))

- رأيتهُ صدفه ،،،ومن ثم طرق باب قلبي ❤️

- فاصبح يسعئ دوماً لرأحتي 

يجعلني انثئ مدلله تأمر وينفذ لها كُلَّ ماتأمر به

 - كيف لي لا احبهُ!

وقد اختارني ليكمل  نصف دينهُ بي ،،اختارني أنا كي أكون اميرته،،جميلته ،،حلالهُ 

 - ف يا جمال تلك الصدفه ،، فهي اجمل الصدف مادامت جمعتني بك 

- فما دمت معي فأنا امتلك كل أمان الدنيا ❤️

دمت سنداً لي،،ياشخصاً أعجز وصفهُ 

- فحفضك ✾ ٱڵـڵـه ياأحب الناس من عمري ل عمري
حوراء الموسوي

======================================

(  دار الحب  )
كل شيء بدأ صدفة , قرأت اسماء اعلان صغير في احدى الصحف , مطلوب فتاة شابة للعمل في دار المسنين وسط العاصمة , كانت بحاجة ماسة للمال , فأرسلت طلب ترشيحها الى العنوان , في نفس اليوم تلقت اتصالاً هاتفياً , اخبروها بان الدار في انتظارها , فأسرعت اسماء واستقلت اول سيارة تاكسي لتذهب الى موعدها , وها هي الان في الدار 
_ هل انتِ مهتمة فعلاً بالوظيفة ؟
نعم والا لما جئت الى هنا 
_ اتعتقدين انكِ تملكين المزايا الضرورية لهذا العمل ؟
انا لا اعرف شيئاً ولا اعرف ما هو طقس العمل لكنني متاكدة بأنني سأقدم عمل يرضي الله ويرضيني .
حسناً اذاً 
_ كم عمرك , ماهي ثقافتكِ , موهلاتكِ العلمية , هل كنتِ تزاولين وظيفة ما في السابق ؟
30 عام , كنت اعمل سكرتيرة لدى طبيب وتركت العمل لظروف اقتضت مني ذلك , خريجة معهد معلمات لكنني لم احصل على التعيين .
فاجأها بسؤال سريع لماذا انتِ بحاجة الى العمل ؟
لانني امراة مطلقة وجميعنا يعرف نظرة المجتمع للمطلقة , انا اريد حماية سمعتي وان ادخل واخرج لسبب ولعمل واقطع لسان الذين يستنتجون احكاماً على ذوقهم .
كانت الشمس لا زالت تلسع الارصفة بسياط حرارتها اللاذعة التي جعلت اسماء تصب عرقاً , هربت بذكرياتها بعيداً الى ان وصلت الى ذلك اليوم الذي تمنت فيه الموت وسيلة للخلاص من مشاكلها مع عمتها (والدة زوجها )
وضعت اسماء حقيبتها وشعورها بعدم الامان حولها بات يعذبها !
تأملت المرأة الجالسة امامها التي يعتبر وضعها شاذاً بالنسبة للاخريات اللاتي تشاركهن الغرفة , عينيها لفتت انتباهها , تقاطيع وجهها يحمل الوقار والحنان , راحت اسماء تتأملها علّها تستطيع الغوص في اعماقها ومعرفتها اكثر فهي الان موظفة في الدار ومن الطبيعي ان تنشأ علاقة بينها وبين ساكنيها.
_ اقتربي صغيرتي , اعلم انكِ تودين معرفة اي نوع من النساء انا ؟ اليس كذلك !
عظيم ان كان ذلك ما تودين معرفته , سأوضح لكِ 
فانا والحمد لله من اصحاب الامزجة المتوازنه , احب تحمل المسؤوليات , واسعة الافق ولطيفة المعشر , دقيقة في عملي واحب اولادي وايضاً الحيوانات مع هذا لم احضى بولد بار !! ما رأيكِ عزيزتي ؟
العاطفة استولت على كيانها ولم تتكلم , بقيت صامته لم يكن كلامها سوى صدمة اخرى على نقيض قصتها مع والدة زوجها ,
دعيني اضيف اليكِ , سبب وجودي هنا هو قلم احمر شفاه لا يتجاوز سعره كوب قهوة في كافيه , انا التي قضت عمرها مخلصة مضحية, لم افكر بالزواج بعد استشهاد والدهم في حرب ال80 وكان عمري وقتها 26 , لم امنع عنهم وجبة اكل ولا كسوة عيد ولا اعياد ميلاد , كنت دائما اوفر لهم الوقت اتمضمض بتنهيدة الصبر رغم حاجتي لكل شيء للمال والعاطفة والاحتواء .
كلام ام حسين اثر في شعورها عاطفة غريبة لم تستطيع فعل شيء سوى ضمها الى صدرها والحشرجة لا يكن اخفاؤها
_ اعلم ما هو شعوركِ يا صغيرتي , فكل امراة في قلبها علامات استفهام كثيرة للقدر الذي شاء ان يختصر حكايتنا بقرارات مبتورة , شكرت الله كثيرا لانني استطعت ان اتغلب على لحظات ضعفي , ذاكرتي لم تخونني ابداً فأنا كل يوم اخوض المشهد مع نفسي وعندما انظر حولي اجدني واحدة من بين المئات , رغم قذارة العمل الذي قاموا به لكنني لازلت اخشى على اولادي من دموية الاحداث .
ما زلتي تحبينهم ؟!
_ نعم ولانني احبهم قانعة بوجودي في هذا المكان , استطيع ان اكون ام سيئة لكن ماذا سأجني وكل يوم تشتعل في روحهم النيران بسبب المشاكل التي تُثيرها زوجاتهم ,لا اعلم ما يُخبئه لهم القدر لكنني كل يوم ادعي الله كطفلة اضاعت دميتها وعينيها ملتهبة من شرارة الدمع .
وماذا عنكِ ؟
الجراح التي حفرت في اعماقي كبيرة , لن تندمل ما دمتُ على قيد الحياة , لا شيء يُنسى ولن اسامحها قط , تمتمت وهي تجتهد لكي تتحدث بشكل طبيعي , تناهى صوتها كما لو ان احساسيها بدأت تنزف , كل شيء لم اعيرهُ اهتماماً الا المساس بسمعتي ..
حاولت التمسك بزوجي لكنني اكتشفت انه دمية بيد والدته تحركه في الاتجاه الذي تريده , لهجتها متعجرفة , ردة فعلها غاضبة , اسلوبها ساخر , الامر المثير جدا كل يوم تنمو شراستها نحوي !
كنت في امس الحاجة الى وجود زوجي جانبي فأنا يتيمة لدى اخت واحدة وهي مهاجرة مع اسرتها , لا اعلم اليس من المنطقي عندما يُعاديك شخص يكون سببه تصرف ما , حماقة ما 
فها انا ليس معي سوى دموعي ابتلع كمية كافية منها , ليس لدي سوى الله الجأ اليه .
مرت الايام مسرعة واصبح على وجود اسماء في الدار سنتين !
كانت مقتنعة بعملها الذي تنجزه بكل حب , تحسن مزاجها ها هي تعيش حياة اخرى بعيدة عن الاحزان والمأسي , تنهض كل يوم من فراشها لتنثر الحب والحنان 
تم تكريمها بعدما اقنعت مدير الدار ان يعمل مكتبة صغيرة لكي يتمتعوا بالقراءة وشغل اوقات فراغهم بدل من تذكر اولادهم او معاناتهم .
تملكها العجب عندما حطت قدمها في الدار ووجدت عمت
ها (ام احمد ) , راحت تسأل عما تفعله فكان الجواب انها امرأة مصابة بجلطة دماغية اثر على نطقها تم زجها في دار المسنين , جلست مع سائر النساء , كان ذهولها مبالغاً به عندما شاهدت النساء , اغرورت عينيها بالدموع , لم تنتبه الى من يقترب منها , رفعت بصرها بدهشة الى الشخص الواقف امامها المتردية البدلة الرسمية لموظفات الدار .
جلست اسماء بجانبها وبدات تهمس بصوت خاف : اتمنى ان تكون زوجته الثانية تفهم ذوقه في الموسيقى والادب والطعام , وما الذي يضحكه ومال الذي بيكيه , وما الذي يستفزه ويثيره ,انا متاكدة بانها طاغية الشخصية و قلبها محتدم العواطف والدليل انكِ نورتي الدار في يوم ميلاد ابنكِ المجيد !!
ادركت ام احمد ما تقصده اسماء تماماً .
لم يساورها الشك في مساعدة عمتها والاعتناء بها في عندما اقسمت بانها لم تسامح عمتها كان مجرد لحظة شفاء غليلها للتخفيف عن الالم الذي احسته مع ام حسبن في ذات اليوم . 
يالله ما اجمل القابهن عندما ينادوهن بأسماء ابنائهن!!
ربما في الشطر الاخير ننضج وتتضح لنا الرؤية للاعتراف بأخطائنا وانانيتنا وحجودنا , 
لكن ماذا يفيدنا بعدما عشنا تفاصيل الوقت خارج حدود الحياة ..
لكل شخص ان يدرك ان الاساءة للغير هي صك موقع في لحظة يدورها لك القدر لتقرأ ما ما اقترفت سذاجتك وحماقتك .. فكن عظيم وطارح السماء بلحظات حب ودعاء لتقرأ ورقتك الاخيرة وانت مطمئن بوجود خالق يغفر الذنوب جميعاً .
تحية طيبة لكل اولئك الذين تفاخروا بانجاب الاولاد لهم ليحملوا اسمائهم ! لكن 
ما فائدة ان يحمل اسمك وفي نهاية المطاف يزجك في دار المسنين !!

ازهار الانصاري

======================================

في ذلك اليوم الذي
منذ شروق شسمه
حِبري إبتَسَم
احسستُ ناراً أوقِدَت 
في اصبعي تومأ لي
نار القلَم
و رأيت عينيه التي
ليلهُ قد انهكها حتى بدت
تقطِر دَم
              --------------------------------
.. اليوم الذي حاكا به قلمي قلبي بغنجٍ معتاد ليشتت نبضه بإلهامٍ جديدْ ...
حيث كنت ذاهبة لاداء احد الامتحانات و اعترض ذاكرتني التي كانت بمللٍ تسعف منطقي ان يتحمل بضع المعلومات اللازم تذكرها من (مادة الكيمياء) التي لم تتعلق يوماً بها روحي و لم احاول أن احببها أو حتى أُبدي لها "ظاهرياً" ايّ اهتمامٍ( قبل هذا الحدث )
ذاك الشاب الذي ابدت عيناه جمال اللؤلؤ ممتزجاً بقطراتٍ تكاد تصرخ  منها وجنتيه حرقةً 
حيث وقف كل ما بيَّ الّا عيناي و اذناي.. اللتان استمرتا في التحديق  باعماق تفاصيل صوت آخرين كانوا الى جانبه
لأعلمَ عند تحريكِ قدمي ايّاي 
انه سُئِل عن والدته التي توفقيت عند تشبّثِ نار سلكٍ كهربائيٍ بـِ ثوبها.... وبعد رؤيتي صورة لها (بعد حين) لا تكاد تكف هي الاخرى عن النحيب و كأني به يقول:
كرهت البير من گمت اكتشف وجناتي عطشانات و ترويهن الدمعه
عشگت النار من شفت الجمر يتمنى روحه بخور
و يم گبر امي يشعلني الحلم شمعه
كرهت الليل من تذكرت من ماتت ام البيت نمت و گاعدين اولادهه وما هادت الوجعه
عشگت الاخ من شفت انكتبلي الضيج عگب صوت امي صوت الضحك مااجرعه
اكره كلشي باستعجال چي من ماتت يصيحون كلهم (ماتت بسرعه)
من اذكر و اگول شصار ؟ يـ هنيال الفگدله انسان لٰكن لحّك يودعه
واحسد كل بشر بالطيف امه تمرله ريحتهه و وجهه بعين ابنهه بطيفهه تطبعه
و انده كل حلم ما بيه اسمهه يفوت والگه الدمع تايه ينتظر فزعه
و اگوم و تشتعل برويحتي النيران ويسويني الحزن چن خاتم بصبعه
و اگلهه البيت يمه مناطر تعودين المامثلچ مره بالدنيا متلوعه
يمه احتار شاحچي الماكو مثلچ ماي طولچ يستحي من خيالچ يتبعه
يـ ام حظن اليدفي وحظني الچ بردان 
فزه بصدري مامش واحد يفرعه
يمه بروحي الچ لهفة شهاده لشاب مكتوب وقدر ما نگدر نمنعه
يمه النجف تندل تحصد بيا گاع خذت محصول عمرج مني شيزرعه
ما صدُّگَت چي من كَشفت المحصول شافت عنبر و ريحان گالت ع الچفن و المگبره نوزعه
بس والله ادري تشتاگين
 امي وحافظ رويحتهه صح سبعه...
بس بيهه الحنين يطگ لابن عشرين تشهگ ريع حظنه تسأله و تسمعه
و مثلچ روحي يوجعهه الموادع حيل
ولَدهه لـ هالسبب ما قبلت تودعه
كرم عدهه اذا جوعان صادفهه تجوع البيت و تشبعه
شگد روحچ نظيفه و ترفه و يگولون حتى الغسلنچ گامن ينحبن
يمه ارد اختصر ما اگدر و طاريچ من عنده ونساوين السلف خربن
يمه و داعتچ من فارگت ملگاچ
السما زغرت بروحي هووااي و النجمات ينحسبن 
و حگ المادخل للريه من فرگاچ
وحگ الماتهنيت بحلم بعدچ
و حگ حسرة وداعچ والسهر و الآه 
وحگ الماخلق اي نثيه من عندچ
و حگ المامتانيله خبر للموت 
و حگ عمرج الماناطرني يكبر عمري و يسندچ
انا اشتاگيتلچ 
شوگ الخيم للماي و انتي هناك
حالچ حال خيمة زينب انتي بهاي 
هم واعدتي ماي 
و قابليتي النار
هم عطشانه بعدچ زفتي تشوفين بس احنه الصرخنه عليچ يا ستار
بعدهه الوان طيفچ مزهره و تضوين 
و صوتچ بلبل البستان منه يغار؟
والعباس انه اشتاگيت لعيونچ الكحليات يالشگره
ابيض وجهچ الينشاف روحچ ترفه بس سمره
يمه شعجب ما تحچين وانتي الطبعچ تحاچيني بالنظره
يمه شعجب عفتي ابنج بديرة ناس 
طبع گلوبهم ما ترغب العِشره
يمه شگد صحتلچ يمه ما تحچين 
مو گلتيلي احب هالكلمه من عندك؟
مو گلتيلي تعرف يمه بيش تفيد من تسمعهه من ولدك؟
مو گلتيلي من تختنگ حط راسك على التربه؟
اختنگت و شوگي الچ ما ينوصف بسنييين و حطيت الدمع و الگبرچ يشربه
يمه انه تعبت والله و بعدني صغير
يديرة روحي والله بغيبتچ غربه
اي والغربه ما يحملهه ياهو الچان صراع ويه النفس جرته اصبحت صعبه
يمه شگد نخيت و ناذر لملگاچ امدن جثتي للعباس و بدربه
يمه انه شفتهه الجمره سودة لون و النار التريد الجمره تاكلهه
بس يمه انتي بيضه و يضوي وجهچ چان ثريه و طاري عشگچ چان يشعلهه
اظن متوهمه نارچ و الحصل وياچ ما مقصود و المفروض نسأله
و لو تاخذني جنّة تلمني كون وياچ
لو امي ترد وياي اگللهه  و اذا ما صارت و لا هاي اجت لا ذيچ
اروح و يمهه اعيش غروب وابقى مناطرك يالموت نجمة واهسي تهلهه


نبأ الخالدي


======================================

الزواج
يقومون باجبارها على الزواج 
ع علم انهم يقومون بتزويج فتاة 
لكنهم لا يعلمون انهم سيقتلون 
احلام طفلة ....انها العقول المتخلفة 

بكل معنى الكلمة
aya witwit


======================================

======================================



======================================



فقرة خطوة - الموسم الرابع

#مجلة_مشاهير_العراق فقرة خطوة - الموسم الرابع  #مجلة_مشاهير_العراق حلم عمري اشوفك انته كبالي واظل اتغنه بسوالف ...